إستخدامات الثوم الطبية متعددة حيث يعالج العديد والعديد من الأمراض والاضطرابات التى قد يصاب بها الإنسان، وفصوص الثوم الطازجة أو المكملات الغذائية تقدما علاجاً أيضاً للأمراض

ويعد استخدام ، الثوم آمن طالما يتناوله الإنسان عن طريق الفم، وما يسببه من متاعب تتمثل فى:
- رائحة النفس الكريهة.
- إحساس بالحرقان فى الفم.
- حرقان فم المعدة.
- الغازات والانتفاخ عند البعض.
- القىء.
- الغثيان.
- كما يكسب الجسم الرائحة الكريهة.
- يصيب البعض بالإسهال عند تناوله.

- كما يزيد الثوم من مخاطر النزيف وخاصة بعد خضوع الشخص لإجراء جراحى.
- يثير الثوم أزمة الربو لمن يعانون منها.
- زيت السمك يبطأ من عملية التجلط بجسم الإنسان وكذلك الثوم له نفس الأثر، لذا تناولهما سوياً قد يزيد من مخاطر النزيف عند البعض.

أما استخدام الثوم على الجلد فهو غير آمن، فوضع طبقة من معجون الثوم السميكة على الجلد قد يسبب ضمور بأنسجته تشبه الحرق فى تاُثيرها.

الكميات الكبيرة من الثوم تسبب حرقان فم المعدة وخاصة أثناء فترة الحمل.

الثوم الطازج قد يسبب اهتياج وقرحات عند ملامسته المباشرة لجلد الأغشية المخاطية.

الأطفال والثوم

الأطفال آمن عندما يتاوله الأطفال عن طريق الفم بكميات محدودة، لكنه غير آمن له إذا تم تناوله بكميات كبيرة عن طريق الفم أيضاً والتى تودى بحياته، لكن هذا التحذير سببه غير معلوم حتى الآن وخاصة مع غياب التقارير التى تفيد بحدوث وفيات بين الأطفال عند تناولهم للثوم بجرعات كبيرة عن طريق الفم.

- الثوم وحبوب منع الحمل:

بعض حبوب منع الحمل تحتوى على الإستروجين، يقوم الجسم بالعمل على انحلال الإستروجين الموجود فى أقراص منع الحمل للتخلص من هذا الهرمون، وقد يساعد الثوم على عملية الانحلال هذه لذا فأخذ حبوب منع الحمل مع الثوم قد يقلل من فاعليتها .. وإذا حدث هذا التزامن من تناول الثوم وأخذ حبوب منع الحمل يبنغى استخدام وسيلة منع حمل إضافية مثل الواقى.