مقابلة تلفزيونية لناطق المؤتمر الشعبي عبده الجندي، كشف فيها عدد من مواقفه مع الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، وقال:
«أنا حذرت الزعيم في آخر لقاء به أن لا ينشر الوثيقة التي تدين الملك فيصل بن عبدالعزيز حين طلب من أمريكا إضعاف وضرب جمال عبدالناصر في حرب 1967م لصالح إسرائيل.
وقلت له هذه ستثير غضب آل سعود عليك وسيدفعون الملايين لتصفيتك».
تستطيع قرآءة بقية التفاصيل في الأسفل♦
زوارنا يتصفحون الآن:
سيدة أعمال سعودية في جدة تعرض مبلغ 5 ملايين ريال سعودي لمن يتزوج بها.. وتضع شرطا وحيداً.. ماهو ؟
أقوى وأسرع رجيم لتخسيس وإنقاص الوزن 4 كيلو في 5 أيام هينسف الكرش المدلدل والأجناب والأرداف نهائيا
وداعاً لضعف البصر.. مشروب معجزة لعلاج ضعف النظر نهائيا وتحسين الرؤية بنسبة 99%
قل وداعا للصلع .. خلطة صاروخية نضعها على الشعر 20 دقيقة فقط.. طول وكثافة وجمال ونمو بدون توقف
“بصله فقط ومسمار”.. تخلصي من الناموس والهاموش والذباب بلا عودة نهائي مش هتخطر علي بالك
خبر سار وصفة الأمل.. أقوى علاج للعقم و تأخر الإنجاب عند النساء و الرجال بالأعشاب
احذر فعل هذه العادات فهي تؤدي إلى الإصابة بسرطان اللسان امتنع عنها فورا قبل فوات الأوان
مفاجأة صادمة.. بكتيريا تعالج سرطان الثدي والبروستاتا
للمصابين بالسكري .. داوم على كوب من هذا المشروب البسيط على الريق يخفض السكر في الدم فوراً !!
شاهد .. وفاة نجم مسلسل ’’قيامة أرطغرل‘‘ و ’’وادي الذئاب‘‘ تحزن الكل .. لن تصدق من يكون ؟ (صورة)
وبهذا أدان الجندي -ضمنياً- أسياده الحوثة بأنهم ليسوا سوى أداة تنفيذ، وفضحهم هم والسعودية دون قصد بأن الحوثيين والسعودية على تنسيق سري وتفاهم تام لتصفية كل الرموز اليمنية الجمهورية ليخلو الجو للسلالة من أجل استعادة حكم الإمامة الذي بذلت لأجله السعودية الغالي والرخيص طوال حرب الجمهورية مع الملكيين لمدة ثمان سنوات من عام 1962 وحتى عام 1979م.
وأضاف حسب متابعة يمن دايركت: علي عبدالله صالح كان محنكاً، لكن الفترة الأخيرة كان أمره بيد غيره من حين سيطر عليه طارق وشلته، وأصبح تحت رحمته.
وطارق هو المسؤول الأول عن مقتل الزعيم، حيث وهو شخص طائش وغير مسؤول عن تصرفاته، وقد أودى بعمه المهالك ثم هرب لينجو بنفسه.
وهاجم الجندي،حسب رصد يمن دايركت، قناة اليمن اليوم من القاهرة وقال أنها تضم مجموعة من المتسكعين الذين يسعون لشق صف المؤتمر الشعبي العام، وأن طارق صالح ليس مؤتمرياً وليس لديه أي صفة تنظيمية، وهو مجرد عسكري فقط.